[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]
وأضاف في لقاء مع "سكاي نيوز عربية": "عناد مرسي يسبق عناد مبارك، والوحيد الذي سيقوض شرعية رئيس الجمهورية هو رئيس الجمهورية"، مشيرًا إلى أن مرسي يفقد شرعيته بالتدريج، وشرعيته على المحك، وبقدر استجابته تكون شرعيته.
ودعت نوارة نجم الناشطة السياسية، من أمام قصر الاتحادية، الفتيات والسيدات بالثبات على موقفهن بالاعتصام، وحذرت المتظاهرين من تناقص عددهم أمام حشود الإخوان.
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]
وقالت إن "الرئيس مرسي يبعث رسائله إلى الشعب المصري من خلال بلطجية الإخوان"، مؤكدة أن التصعيد في المرحلة المقبلة سيكون بالعصيان المدني لمواجهة استبداد جماعة الإخوان والهيمنة على جميع مؤسسات الدولة.
وأعلن محمد أبو حامد عضو مجلس الشعب المنحل، على "تويتر"، أنه سيعلن الاعتصام المفتوح أمام الاتحادية، حتى تتحقق
وقال عمرو موسى، المرشح الرئاسي السابق، وعضو جبهة الإنقاذ الوطني، إنه ملتزم بقرار الجبهة الخاص بعدم المشاركة في الحوار الذي دعا له رئيس الجمهورية، لمناقشة الحلول المقترحة للأزمة الراهنة. وأكد أنه لن يشارك في الحوار، نافيا ما أثير عن انشقاقه عن الجبهة، وموافقته على حضور اجتماع الرئيس بممثلي القوى السياسية، وكان المقرر له ظهر السبت.
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]
قال الدكتور حسن نافعة أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة، يوم الأحد: "لم تدرك الجماعة - في إشارة لجماعة الإخوان المسلمين - بعد أن مصر أكبر منها، حين تدرك هذا سيصبح العثور على مخارج تحقن الدماء وتفتح الطريق أمام التأسيس لنظام ديمقراطي حقيقي".
طالب الكاتب الصحفي مصطفى بكري، عضو مجلس الشعب السابق، القوات المسلحة بالتصدي لـ"بلطجة الإخوان "، وقال إن بيان القوات المسلحة بشأن المظاهرات المطالبة بإلغاء الإعلان الدستوري وتأجيل الاستفتاء "أشعرنا بالطمأنينة".
وقال الأمين العام للحزب المصري الاشتراكي أحمد بهاء الدين شعبان في شهادة من ميدان التحرير، إن الميدان يجري به الآن مهزلة تقودها بلطجية الإخوان وميلشيات الجماعة.
مفكرون يستنكرون
قال الأديب والروائي الدكتور علاء الأسواني، إن يدي الرئيس مرسي أصبحتا ملطختين بالدماء، وأضاف في تدوينة له عبر موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، أن "مصر أصبحت اليوم بلا رئيس شرعي، ففي السلطة اليوم شخص انتخبه المصريون كرئيس ثم اكتشفوا أنه مرؤوس للمرشد وأنه ديكتاتور دموي". وقال أيضا على تويتر "تم ابتزازنا بفزاعة الإخوان على مدى ثلاثين عاما لتبرير استبداد مبارك، ها هم الإخوان في الحكم وقد بدت بشاعتهم وسيسقطهم الشعب كما أسقط مبارك".
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]
قال الدكتور عمرو حمزاوي أستاذ العلوم السياسية، "إن عناد الرئيس مرسي وضع الشارع المصري أمام حرب شوارع عنيفة تقوم بها مليشيات الإخوان التي تريد ردع المعارضين للإعلان الدستوري والدستور الجديد بأي طريقة، لتمكين حكمها وإحكام سيطرتها على جميع مؤسسات الدولة دون مشاركة أي قوة وطنية أخرى معهم"، مشيرًا إلى أن الرئيس يتحمل المسؤولية الجنائية والسياسية لما يحدث في مصر الآن.
ورأى الناشط السياسي المهندس ممدوح حمزة، إن ما جرى أمام الاتحادية يكشف أسلوب وطريقة تعامل الإخوان مع المعارضة، برعاية أمريكا وقطر وتركيا و"حماس"، قائلا: "ظهر الحق وسيذهب الباطل وظهر من هو الطرف الثالث". وأضاف حمزة عبر في تغريدة عبر "تويتر": ما يجري أمام الاتحادية هو نموذج عملي لكيف يتعامل وسيتعامل الإخوان مع المعارضة "بالضرب والعنف والعض والخرطوش ورأينا سابقاً الرصاص الحي".
وقال الروائي الكبير بهاء طاهر في حديث مع جريدة "المصري اليوم": "مرسي يخوض حربًا ضد الشعب. والمشهد حول قصر الاتحادية مرعب ومخيف وينذر بعواقب وخيمة على مستقبل هذا البلد ما دام المتحكم فيه من العناصر التي تتخذ من العنف والقتل منهجاً.. وعلينا أن نعقد مقارنة بين المظاهرة والمسيرة الحضارية العظيمة التي خرجت من التحرير نحو الاتحادية والتي لم يخرج فيها هتاف دموي، وبين المظاهرات المؤيدة لمرسي وهتافاتها: قتلانا في الجنة وقتلاكم في النار، ويا مرسي ادينا إشارة نجيبهوملك في شكارة، فالعنف يبدأ بالكلام وكل الكوارث الل احنا فيها هي دي نتيجتها".
وانتقد طاهر كذلك صمت الرئيس حيال الأحداث لأنه ليس له مبرر وليس له تفسير فلن يضره شيء لو خرج على الناس وأوضح موقفه إزاء ما يحدث، وليهدئ الوضع المحتقن في الشارع.
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]
مساء يوم الجمعة طالب المخرج خالد يوسف المتظاهرين بالاعتصام أمام القصر حتى يتم إسقاط النظام. وأضاف في كلمة له عبر مكبرات الأصوات التي تحملها سيارة أمام بوابة رقم 3 بقصر الاتحادية، "إحنا معتصمين حتى يسقط النظام، والعدد بتاعنا كبير محدش يقدر يعتدي علينا، واللي بيقول إن الإخوان جايين على هنا دي إشاعة عشان يخوفونا".
إعلاميون ينتفضون.. واستقالات بالجملة في التليفزيون المصري
أعلن الإعلامي عصام الأمير، استقالته رسميا من رئاسة التليفزيون المصري، احتجاجا على الطريقة التي تدار بها البلاد في أعقاب الأحداث الدامية التي تشهدها أسوار قصر الرئاسة في مصر الجديدة والمجازر التي تقوم بها ميليشيات جماعة الإخوان ضد المعتصمين السلميين.
ذكرت صحيفة "السياسة" أنه قد شن الآلاف من مؤيدي جماعة الإخوان في مصر، مساء الأربعاء، هجوماً واسعاً على المتظاهرين المعارضين أمام قصر الاتحادية الرئاسي بعد تظاهرة حاشدة بمشاركة عشرات الآلاف للمطالبة بسقوط الديكتاتورية الجديدة ورحيل النظام والرئيس محمد مرسي.
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]
واستجاب آلاف الإسلاميين لدعوة جماعة "الاخوان المسلمين"، فتظاهروا وهتفوا "الشعب يريد تنظيف الميدان" من متظاهري المعارضة و"مرسي يملك الشرعية".
ووقعت صدامات عنيفة بالحجارة وقنابل المولوتوف بين بلطجية "الاخوان" وبين المتظاهرين المعارضين الذين كانوا يحاصرون القصر الرئاسي، رفضاً للإعلان الدستوري الأخير الذي أصدره مرسي في 22 نوفمبر، وللدعوة إلى الاستفتاء على مشروع الدستور الجديد المفصل على قياس الإسلاميين.
وعمد بلطجية "الإخوان" إلى الاعتداء على المتظاهرين بالضرب، كما أزالوا بالقوة عشرات خيام الاعتصام التي كانت منصوبة أمام قصر الاتحادية في ضاحية مصر الجديد بالقاهرة, وسيطروا على المناطق المحيطة به، وسط غياب تام لقوات الأمن والشرطة.
وقطع المتظاهرون المؤيدون للرئيس بعض الطرقات وهم يهتفون: "مش بنخاف مش بنطاطي.. إحنا كرهنا الصوت الواطي، يلا يا مرسي اضرب تاني".
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]
مؤسسات الدولة ترفض إرهاب الجماعة
وأعلن 204 دبلوماسيين بوزارة الخارجية المصرية في صباح يوم الخميس السادس من ديسمبر رفضهم إشراف وزارة الخارجية على استفتاء المصريين في الخارج على مشروع الدستور الجديد والمقرر، يوم السبت، ويستمر لمدة 4 أيام في نحو 137 سفارة و11 قنصلية مصرية عامة في الخارج.
وقال الدبلوماسيون في بيان أصدروه "نحن الموقعون أدناه من أعضاء السلك الدبلوماسي والقنصلي آلينا على أنفسنا خدمة وطننا بحيادية تامة دون انحياز، بما يحقق مصالحه ويذود عنه في جميع مواقع المسؤولية التي نتبوأها، واتساقًا مع مبادئنا وولائنا لوطننا، ندين كل يد آثمة شاركت بشكل مباشر أو غير مباشر في الأحداث الدامية التي وقعت الأربعاء، ونعلن رفضنا إشراف وزارة الخارجية على استفتاء المصريين في الخارج على مشروع دستور تراق بسببه دماء المصريين".
وارتفع عدد الدبلوماسيين الرافضين للإشراف على أعمال الاستفتاء إلى قرابة ٢٧٠ دبلوماسى بدرجات وزير مفوض وسفراء دبلوماسيين بدرجة وزير مفوض وعشرات المستشارين والملاحق وسكرتارية السلك الدبلوماسي الأول والثاني والثالث، وأعضاء السلك الدبلوماسي بوزارة الخارجية اعتراضا على الإشراف على الاستفتاء على الدستور الجديد.
وتفاقمت حالة من السخط والتذمر داخل أروقة وزارة الداخلية المصرية، وبخاصة بين أوساط ضباط من الرتب المتوسطة والعليا، في أعقاب نفى قيادات أمنية رفيعة أمس الأول علمها بمصير العشرات من معارضي الرئيس بعد إلقاء مؤيديه القبض عليهم في محيط قصر الاتحادية والاعتداء عليهم بالسحل والتعذيب، كما ظهر في فيديوهات كثيرة، بثّتها مواقع التواصل الاجتماعي وعرضتها شاشات فضائية.
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]
ووصف حزب "التجمع" اعتداء أنصار مرسي أمام الاتحادية على المعتصمين سلميًا، بـ"الجريمة الجنائية متكاملة الأركان" وبأنها تستحق العقاب.
وعبرت الدكتور عايدة سيف الدولة العضو المؤسس بمركز "النديم" الحقوقي بكلمة "إجرام" في تعليقها على الفيديو الذي نشرته شبكة "رصد"، ونشرته تحت عنوان "اعترافات المشتبه بهم أمام قصر الاتحادية"، مشيرة إلى أن الكلمة إجرام تنطوي على مَن يسأل المتهمين، ومن احتجزهم، وكذلك على الشرطة التي تقف دون تدخُل، بينما شبَّهت المشهد بالكامل بأنه معسكر اعتقال.
وذكرت أن أكثر ما يحزنها هو إشارة رئيس الجمهورية في خطابه إلى القبض على المتسببين في الأحداث وتقديمهم إلى العدالة، في الوقت الذي لم يكن أياً منهم قد عُرض على النيابة فعلياً، "ده يفسر أن الدكتور مرسى عنده النيابة الخاصة به وإن خطابه كان موجهاً لشعب جمهورية الإخوان المستقلة"، قبل أن تقول: "إن أجلاً أو عاجلاً، هذا الأمر لن يمر على خير، دى كرامة ناس بتهدر على الأرض".
اجتمعت بعض القوى الثورية بالوادي الجديد، مساء يوم الجمعة والمتمثلة في أمانة حزب مصر الحديثة وممثلى أحزاب الدستور والمصري الديمقراطي والتيار الشعبي وممثلي حركة 6 أبريل وكلنا خالد سعيد، وذلك بمقر حزب مصر الحديثة بمركز الخارجة
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]
ووقع أمناء الأحزاب وممثلو الحركات الثورية على بيان مشترك، حيث أدان ممثلو الأحزاب والحركات الثورية أحداث الاتحادية وحذروا القيادة السياسية من "مخاطر انزلاق مصر في المواجهات المسلحة"، وحملوا القائمين على النظام "مسؤولية إراقة دماء الشعب المصري، وكذلك انشقاق الصفوف بين جموع الشعب المصري".
قال هلال عبدالحميد عضو المكتب السياسي بـ"الحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي"، إن الرئيس مرسي بإصراره على الإعلان الدستوري، وطرح دستوره الباطل للتصويت "كمن يضع في رقابنا المشنقة ويكمم أفواهنا ثم يدعونا للتفاوض وإذا حاولنا أن نقول له ارفع الكمامات والمشنقة من رقابنا لكي نتحاور يرفض وضع شروط للتفاوض".
وأعلن حزب "مصر القوية" الذي يتزعمه المرشح الرئاسي السابق الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح مقاطعته لجلسة الحوار الوطني التي دعا إليها رئيس الجمهورية مرسي صباح السبت بمقر القصر الرئاسي.
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]
أدان المجلس القومي للمرأة الانتهاكات التي تعرضت لها نساء مصر في المظاهرات السلمية الأخيرة. وأكدت السفيرة ميرفت التلاوي في بيان لها أن المجلس القومي للمرأة سيقوم بخطوات قانونية تجاه ما تعرضت له المرأة المصرية التي خرجت للتعبير عن رأيها بأعداد كبيرة، للمشاركة في المجال السياسي الذي لاقت من خلاله انتهاكات لم تشهدها ولم تتعرض لها من قبل على يد جماعة الإخوان.
وتابعت: "سيتجه فريق من المجلس لزيارة السيدات والفتيات ومتابعة حالاتهن الصحية وتلبية مطالبهن".
وأدانت الجبهة الحرة للتغيير السلمي ما أسمته بعودة ميليشيات النظام الخاص لجماعة الإخوان، ومحاولته شغل مكان الأمن المركزي.
وانتقدت الجبهة، في بيان لها، ما أسمته بتواطؤ مكتب إرشاد جماعة الإخوان مع المجلس العسكري، وعقد صفقة معه لكي يكونوا ظهيرًا سياسيًا لآلة القمع العسكرية عبر استغلال شباب الإخوان الأشقاء بموقعة الجمل، في مواجهات دامية مع الشعب وشباب الثورة.
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]
وتقدم الدكتور إيهاب الخراط، والدكتور أحمد حرارة، والدكتور حنا جريس، باستقالاتهم، مساء السبت، من عضوية المجلس القومي لحقوق الإنسان، احتجاجًا على أدائه ومواقفه تجاه الأحداث الاتحادية الراهنة، ليرتفع عدد الاستقالات إلى 8 من إجمالي 27 عضوًا، بعد أن استقال قبلهم أحمد سيف الإسلام، ووائل خليل، ومحمد زارع، وعبد الغفار شكر.
ضحايا المجزرة
ظلت الأعداد في تزايد مستمر وحتى صبيحة يوم السادس من ديسمبر، وبعد مرور أقل من يوم واحد على الهجوم كانت حصيلة القتلى قد وصلت إلى خمسة قتلى من صفوف المعتصمين وما لا يقل عن 446 مصابًا بإصابات مختلفة ارتفعت حصيلة المصابين إلى 644.
ولقد زادت حصيلة القتلى إلى ستة أشخاص بعد إعلان وفاة الصحفي الحسيني أبو ضيف مصور جريدة "الفجر".
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]
طبقا للمتحدث الرسمي باسم وزارة الصحة المصرية صباح يوم الخميس الموافق السادس من ديسمبر 2012 أفاد بأن أسماء الضحايا حتى الآن.
- محمود محمد إبراهيم أحمد - من الشرقية – "35 سنة "وصل جثة هامدة إلى استقبال مستشفى هليوبوليس.
- محمد ممدوح الحسيني - من التجمع الخامس - (30 سنة) ووصل جثة هامدة إلى استقبال مستشفى هليوبوليس قتل بعيار ناري وكان يتظاهر سلميا حسب رواية أهله.
- محمد خلاف عيسى - من التجمع الخامس - (35 سنة) ووصل جثة هامدة إلى استقبال مستشفى هليوبوليس قتل بطرق ناري وهو يتظاهر سلميا .
- هاني محمد سيد الإمام - (32 سنة) ووصل إلى مستشفى منشية البكري جثة هامدة.
- محمد محمد السنوسي علي (22 سنة) - من الوايلي - جراء إصابته بطلق ناري في الصدر اخترق الكبد والوريد الأجوف السفلي وأصيب بنزيف داخلي، مشيرا إلى أنه عند إجراء عمليات الفحص والاستكشاف له لفظ أنفاسه الأخيرة.
ورفض شقيقة رضا السنوسي طلب الإخوان بضم شقيقة إلى ما سموه "قتلاهم" وحمل الرئيس محمد مرسي المسؤولية.
- الحسيني أبو ضيف - صحفي بجريدة الفجر - ذكر أنه توفي إكلينيكيا بعد ساعات من إصابته بطلق ناري وطلق خرطوش بالمخ خلال تغطيته للاشتباكات الدائرة بمحيط قصر الاتحادية والتي تسببت له في تهتك شديد بالمخ.
ولقد أكد الأطباء المعالجون داخل مستشفى الزهراء الجامعي أنه يعاني مشكلة في التنفس، وفي حالة انتظام التنفس سيتم إدخاله غرفة العمليات، مؤكدين أن حالته حرجة للغاية.
وقال شقيق أبو ضيف: "الإخوان اغتالوا شقيقي بعد أن صور اعتداء ميليشياتهم على المتظاهرين".
محمد سعيد عبد السلام كان قد أصيب بطلق ناري في الاشتباكات، وتم نقله إلى مستشفى الزهراء بالمعادي، ولفظ أنفاسه الأخيرة صباح يوم الأحد التاسع من ديسمبر.
- الدكتور كرم سيرجيوس"" وهو عضو في ائتلاف شباب ماسبيرو أصيب خلال الاشتباكات، ولم تذكر وزارة الصحة أي بيان يتضمن اسمه، ما أدى إلى استياء المجتمعات النصرانية.
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]
الجمعة يناير 19, 2024 5:14 am
موضوع: أخبار كاذبة فى أحداث الإتحادية
مرددين "عيش حرية عدالة اجتماعية".
